في حين أن هناك بعض الطرق لمنع الأفاعي المنزلية، فكذلك يوجد أخطاء ربات البيوت يمكن أن تؤدي إلى عواقب وخيمة تؤدي إلى غزو الثعابين المحلية، واحتمال الموت نتيجة ملامسة الثعابين ومن المحتمل حدوث حادث تسمم والهروب من الخطر والعيش حياة آمنة وشجاعة، أكد الدكتور مصطفى عبد الستار مساعد نائب رئيس هيئة المبيدات الزراعية والخبير في مكافحة الثعابين أن انتشار الثعابين في المجتمعات والمنازل والمناطق الصحراوية وحول المجاري المائية والصرف الصحي يشكل تهديدا مباشرا للإنسان وتشمل هذه العوامل أيضًا بقايا النباتات المهجورة مثل النفايات والقمامة والحطام من المنازل والمزارع والشجيرات والمزارع والحدائق ومزارع الماشية وأبراج الحمام وأنابيب مياه المزارع حيث تجذب المياه الثعابين.

القضاء على الثعابين والافاعي

يقول عبد الستار في أول دراسة رسمية عن الثعابين أن طريقة التعامل مع الثعابين السامة هي التخلص من فضلاتها وليس القمامة والقمامة، مما يجعل البيئة العامل الأول في مكافحة الثعابين من المنازل والمزارع، أبعد الثعابين عن الاختباء وقم بإزالة الشجيرات وبقايا النباتات المهملة حول المزارع والحدائق والماشية وأقفاص الحمام، يقول خبراء مكافحة الثعابين إن الماء هو نقطة جذب للثعابين، لذلك يجب تدمير الأعشاب التي تنمو حول الممرات المائية للمزرعة، كما أن الأحذية الطويلة المصنوعة من جلد السمكة مطلوبة لإزالة هذه المصادر، وقد شرحت ذلك. من خلالهم يمكنك الاختباء في المنزل أو دخول المنزل.

طرد الثعابين من المنزل

وأشار إلى أن اللجوء واللجوء هما أكثر الأساليب فعالية وقابلة للتطبيق في أجزاء من العالم، وهناك العديد من الأساليب التي تعتمد على عادات وتقاليد الناس نتيجة إيجابية ويمكن حرق الشيح في البرج أو حظائر لطرد الثعابين والحشرات الأخرى، ويستخدم الشعب السوداني الفلفل السوداني في المناطق المغلقة والجحور لخنق الثعابين ومحاولة الهروب وقتلها يقوم الأمريكيون برش القطران والمنتجات البترولية والروائح النفاذة حول منازلهم ومزارعهم كل 20 عامًا، وقال خبير مكافحة الأفاعي إن التبخير حول المنازل والجحور في المناطق الصحراوية بمسحوق مبيدات الآفات الفوسفورية يمكن أن يطرد ويقضي على الثعابين والحركة ووجود الثعابين واستخدام الطعوم مثل حقن فوسفيد الزنك في بيض الدجاج عند الرش بالقرب من الأدغال أو حيث تعيش الثعابين، تبلغ الكفاءة حوالي 60٪.